عرض جميع المنتجات الجسم

مع أنّ جميع منتجات التقشير بالفرك تعمل على إزالة الخلايا الميتة لمنح بشرة أنعم وأكثر إشراقًا، إلّا أنّ تركيبة واحدة قد لا تكون مناسبة للجميع.لا بدّ لكم من اختيار مقشّر للجسم يلائم نوع بشرتكم. البشرة الجافة مثلًا تحتاج إلى ترطيب أكثر بعد التقشير. لذا، اختاروا مقشرًا للجسم بتركيبة مناسبة للبشرة الجافة، وهو يحتوي عادة على حبيبات ناعمة وزيوت أساسيّة، أو يتميّز بأساس كريمي مرطّب. تعمل هذه العناصر معًا لإزالة الخلايا الميتة ومنح بشرة مرطّبة، ناعمة وطريّة، كما هو متوقّع. أمّا البشرة الدهنيّة فبحاجة إلى تنظيف أعمق، وبالتالي فإنّ تركيبة تضمّ حبيبات أكبر ومكوّنات كحمض الساليسيليك ستتغلغل في المسامات، تنظفها من الأوساخ والبكتيريا بشكل أعمق. من الضروري إذًا أن تختاروا مقشّر الجسم بحسب نوع بشرتكم – جافة، حساسة، مختلطة، دهنية أو عادية.

بصفة عامّة، يوصى باستخدام المقشّر مرّتين إلى ثلاث مرّات أسبوعيًا. للاستعمال المتكرّر، من المهمّ أن تختاروا مقشرًا لطيفًا للجسم، بحبيبات ناعمة، بدلًا من المقشّرات ذات الحبيبات الكبيرة.

هل بشرتكم جافة، معرّضة لحبّ الشباب أو عادية؟ من المهمّ أن تعرفوا ما هو نوع بشرتكم قبل أن تختاروا غسولًا للجسم. أنواع غسول الجسم الكريميّة غالبًا ما تكون لطيفة، وتتّسم بخصائص مرطّبة مغذّية، وهي ملائمة للاستخدام على البشرة الجافة. أمّا تلك ذات تركيبة الجِل فتحتوي عادة على مستويات أعلى من المكوّنات المنظّفة، والقليل من المكوّنات المنعّمة. تعمل هذه الأخيرة على إزالة الإفرازات الدهنيّة والأوساخ، مع الحرص على عدم التسبّب بجفاف البشرة بشكل كامل. تتوفّر هذه المنتجات بتشكيلة من العطور، وهي مخصّصة لأنواع البشرة العادية إلى الدهنيّة التي ليست حسّاسة بشكل خاص. وبصرف النظر عن نوع غسول الجسم، ننصحكم بتجنّب بعض المكوّنات الموجودة في الكثير من تركيبات غسول الجسم: البارابينات، الفثالات، الفورمالدهيدات، والسلفات.

كلاهما يُستخدم لالتئام البشرة وتجديد شبابها، إلّا أنّ الفرق يكمن في المكوّنات، النسب، والتأثير المرجوّ للتركيبة على البشرة. يحتوي لوشن الجسم على كميّة أكبر من الماء مقارنة بالمرطّب. نظرًا لقوامه الخفيف والرقيق، فإنّ اللوشن مخصّص بشكل أساسي للاستخدام على الجسم، وهو لا يسدّ المسامات. وفي حال احتواء تركيبته على مكوّنات للوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، فإنّه يحمي البشرة كذلك من الأضرار الناتجة عن أشعة الشمس. أمّا المرطّب فيحتوي على نسبة أعلى من الزيوت. يكون قوامه أكثر سماكة نسبيًا، وهو مخصّص عادة للاستخدام على بشرة الوجه. نظرًا لمستويات الترطيب العالية التي يوفّرها، يساهم المرطّب في تخفيف التجاعيد وآثار حبّ الشباب، كما يحمي البشرة من الجفاف.

نعم، يمكنكم ذلك. من الجيّد أن تعتمدوا روتينًا بسيطًا للعناية ببشرة الجسم، يتضمّن التنظيف بالصابون أو بغسول الجسم، التقشير باستخدام مقشّر للجسم، والترطيب بواسطة لوشن مناسب للجسم. وإذا دعت الحاجة، يمكنكم استخدام مرطّب بدلًا منه. للأيادي الجافة والأقدام المتشقّقة، يُفضّل استخدام كريم خاص لليدين والقدمين يساهم في ترميم البشرة وإبقائها ناعمة ومرنة. احرصوا كذلك على استخدام منتجات ألطف للعناية ببشرة الأم والطفل، كغسول الجسم/الشامبو الذي لا يسبّب الدموع وكريم الأطفال بالخصائص المرطبة التي تدوم طويلًا.

نعم، من المهمّ أن تحرصوا على أن تكون بشرتكم مرطّبة على الدوام. ومع أنّ العوامل المناخية، السنّ، نوع البشرة، تلعب جميعها دورًا هامًا في تحديد مستويات ترطيب البشرة، لا بدّ لكم من اختيار المنتجات كلوشن الجسم بعناية واستخدم ما يلائم بشرتكم.

With the range of ingredients and skin benefits associated with body washes and soaps, it’s now mostly a personal preference. There are many formulae which are available in both forms. Some of the other factors that may affect your choice are hygiene and travel-friendliness!

المقشّرات الطبيعيّة كثيرة للغاية! وهي متوفّرة في متناول أيديكم. الزبادي والشوفان، السكّر وزيت الزيتون – جميعها مقشّرات طبيعيّة فعّالة. وإذا كنتم تفضّلون، يمكنكم اختيار مقشّرات تحتوي على حبيبات. ستعمل هذه الأخيرة على إزالة الخلايا الميتة ومنحكم بشرة مشرقة. في كيلز، نستخدم مكوّنات مستمدّة من مصادر طبيعيّة كصخرة بيرلستون (المشتقة من الرماد البركاني) بالإضافة إلى خلاصات البتولا البيضاء والفاوانيا، لضمان فعاليّة مجموعتنا من مقشّرات الجسم اللطيفة.

يعمل التنظيف على إزالة الأوساخ السطحية ومكياج الوجه. أمّا التقشير العميق فيتمّ بعد التنظيف. تساهم المنتجات كمقشّرات الجسم في التخلّص من طبقات من الخلايا الميتة. في حالة عدم إزالتها، قد تؤدّي هذه الخلايا الميتة إلى ظهور شوائب على البشرة. ويُمكن تنفيذ التقشير بطريقتين: التقشير الكيميائي والتقشير الميكانيكي. تحتوي تركيبات المقشّرات الكيميائية على أحماض هيدروكسي وبيتا هيدروكسي، التي تساهم في التخلّص من خلايا البشرة الميتة وتقشير البشرة. ولا بدّ من اختيار هذه المقشّرات بعناية بحسب نوع البشرة. أمّا التقشير الميكانيكي فيتمثّل في استخدام مقشّر للوجه لإزالة خلايا البشرة الميتة عبر فركها باليد. ومن الأفضل استخدام مزيج من الطريقتين للكشف عن بشرة صحيّة وشابّة بشكل طبيعي.

نعم، يمكن لأنواع غسول الوجه المحتوية على "مكوّنات مضادة للبكتيريا" كالتريكلوكربان أو التريكلوزان أن تقضي على البكتيريا.

ما وتيرة استخدامكم لكلّ منهما؟

الإجابة على هذا السؤال ليست سهلة، إلّا أنّ غسول الجسم يتفوّق على الصابونة لأسباب كثيرة كسهولة الاستخدام، النظافة (لا سيّما في حالة الاستخدام المشترك)، الخصائص المرطّبة، تشكيلة العطور، الملاءمة للسفر، الخصائص المرمّمة والمعالجة، على سبيل الذكر لا الحصر. أمّا صابونة الغليسرين أو الصابونة الكريمية المرطبة، على وجه التحديد، فلا تدوم طويلًا في العادة.